A SECRET WEAPON FOR الأغذية المصنعة

A Secret Weapon For الأغذية المصنعة

A Secret Weapon For الأغذية المصنعة

Blog Article



المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة.

إضافة المواد الحافظة: تعتمد صناعة الأغذية المعلبة على المواد الحافظة لزيادة فترة الصلاحية، وبعض هذه المواد قد تكون ضارة بالصحة عند استهلاكها بشكل مفرط.

الحياة السريعة: مع تزايد الضغوط اليومية والعمل لساعات طويلة، أصبح العديد من الناس يبحثون عن حلول سريعة توفر لهم الراحة وتوفر الوقت.

وهدفنا هو أن نرى الحكومات تعتمد تدخلات واعدة على نطاق واسع وفي أسرع وقت ممكن.

ويضيف: "غالباً ما تفتقر هذه الأغذية إلى المغذيات الدقيقة الموجودة في الأطعمة التقليدية الكاملة، مثل الحديد والمعادن والفيتامينات".

وفي المملكة المتحدة، وبعض البلدان الأخرى، يتم الإشارة إلى هذا النوع من الأطعمة على العبوة.

قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.

هل يمكن للمكملات الغذائية ذات الأغذية المصنعة اللون الأخضر أن تمنحنا صحة جيدة؟

يشتمل الطعام المصنع على طيف واسع يبدأ من المعالجة البسيطة إلى المكثّفة:

غنيّةٌ بالكربوهيدرات المُكرّرة: حيث إنّ الكربوهيدرات الموجودة في الأطعمة المُصنّعة تكون في الغالب مُكرّرة، ويؤدّي تناولها إلى حدوث ارتفاعٍ عشوائيٍّ في مستويات سكر الدم والإنسولين، ممّا يؤثر بشكلٍ سلبيٍّ في الصحة.

ولابد لمصنعي الأغذية والمشروبات أيضًا أن يخفضوا مستويات الصوديوم في الأغذية المصنعة. وتُعتبر المعايير الجديدة التي وضعتها المنظمة بمثابة منطلق للبلدان والمصنعين لمراجعة السياسات القديمة ووضع أخرى جديدة بغية تحويل البيئة الغذائية وبالتالي إنقاذ الأرواح".

يقول جاكو توميليهتو، أستاذ الصحة العامة في جامعة هلسنكي: "إن السكريات والأملاح والدهون الموجودة في الأطعمة فائقة المعالجة كلها عوامل خطر للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني - بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي غني بالسعرات الحرارية ومنخفض العناصر الغذائية".

وهي عملية تكسر السكر بواسطة البكتيريا أو الخميرة أو كائنات دقيقة أخرى في ظروف لا هوائية، أي أن هذه العملية لا تحتاج إلى الأكسجين.

فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "

Report this page